نبذة عن تاريخ كنيسة المسيح المعمدانيّة الإنجيليّة في كسروان
بدأت خدمة كنيسة المسيح المعمدانيّة الإنجيليّة في كسروان في منطقة بلوّنه عندما جاء القسيس ريمون أبو مخايل إلى منطقة بلونه بدعوة من الرّب في عام 1995 وبدأ باجتماع درس للكتاب المقدس بطريقة اسبوعيّة. وتأسست الكنيسة في عام 1999 عندما استأجرت الكنيسة مكانا في بلوّنه وبدأت بعقد اجتماعات الأحد والجمعة والأربعاء. بارك الرّب الكنيسة وكان ينمو عدد الملتزمين حتى لم يعد يسمع المكان. وفي عام 2006 إشترت الكنيسة عقارا في منطقة عجلتون وانتقلت إليه في بداية العام. وفي شهر تموز من عام 2006 تعرضت الكنيسة إلى إضطهاد عنيف في منطقة عجلتون من الجهات الدينية وبادوات محليّة إدى إلى إنتقال الكنيسة إلى منطقة سهيلة حيث تمارس خدمتها. استخدم الرّب هذه الكنيسة لتأسيس كنيستين أخريين الأولى للمهاجرين الأفارقة والآسيويين وهي باللغة الإنكليزية وهي تجتمع حاليا في منطقة مزرعة يشوع وكنيسة أخرى في منطقة جل الديب. استطاعت الكنيسة أن تؤسس كليّة اللاهوت المعمدانيّة للعالم العربي عبر الإنترنت بحيث تقوم بتدريب الخدّام لعمل الرّب بين الناطقين باللغة العربيّة في كل مكان في العالم. تختبر الكنيسة قوّة عمل المسيح في وسطها في كل يوم وتطمح بأن تكون بركة للآخرين لما هو لمجد المسيح وإمتداد ملكوته
بدأت خدمة كنيسة المسيح المعمدانيّة الإنجيليّة في كسروان في منطقة بلوّنه عندما جاء القسيس ريمون أبو مخايل إلى منطقة بلونه بدعوة من الرّب في عام 1995 وبدأ باجتماع درس للكتاب المقدس بطريقة اسبوعيّة. وتأسست الكنيسة في عام 1999 عندما استأجرت الكنيسة مكانا في بلوّنه وبدأت بعقد اجتماعات الأحد والجمعة والأربعاء. بارك الرّب الكنيسة وكان ينمو عدد الملتزمين حتى لم يعد يسمع المكان. وفي عام 2006 إشترت الكنيسة عقارا في منطقة عجلتون وانتقلت إليه في بداية العام. وفي شهر تموز من عام 2006 تعرضت الكنيسة إلى إضطهاد عنيف في منطقة عجلتون من الجهات الدينية وبادوات محليّة إدى إلى إنتقال الكنيسة إلى منطقة سهيلة حيث تمارس خدمتها. استخدم الرّب هذه الكنيسة لتأسيس كنيستين أخريين الأولى للمهاجرين الأفارقة والآسيويين وهي باللغة الإنكليزية وهي تجتمع حاليا في منطقة مزرعة يشوع وكنيسة أخرى في منطقة جل الديب. استطاعت الكنيسة أن تؤسس كليّة اللاهوت المعمدانيّة للعالم العربي عبر الإنترنت بحيث تقوم بتدريب الخدّام لعمل الرّب بين الناطقين باللغة العربيّة في كل مكان في العالم. تختبر الكنيسة قوّة عمل المسيح في وسطها في كل يوم وتطمح بأن تكون بركة للآخرين لما هو لمجد المسيح وإمتداد ملكوته